بنت المــرح

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



5 مشترك

    الانسان

    anasgun
    anasgun


    ذكر عدد الرسائل : 1511
    العمر : 41
    الدولة : الاردن
    كيف تعرفت على المنتدى ؟ : كرة القدم
    التزامك بقوانين المنتدى : الانسان Uoa_ao10
    تاريخ التسجيل : 28/10/2007

    الانسان Empty الانسان

    مُساهمة من طرف anasgun الأحد 28 أكتوبر 2007 - 23:21

    وَلَقَد خَلَقْنا الإنْسانَ مِنْ سُلالة مِن طِين * ثُمّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً في قَرار مَكِين * ثمّ خَلَقْنا النُّطْفَةَ عَلَقةً فَخلَقْنا العَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنا المُضْغَةَ عِظَاماً فَكسَوْنا العِظَامَ لَحْماً ثُمّ أنْشَأناهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَباركَ اللهُ أحْسَنُ الخالِقِين ) .

    ( المؤمنون / 12 ـ 14 )

    (هُوَ أنْشَأكُم مِنَ الأرْضِ واسْتَعْمَركُم فيها ) . ( هود / 61 )

    الإنسان كما يقول الفلاسفة : هو الخلاصة النهائية لعوالم المخلوقات الطبيعية .

    وهو في التعريف الإسلامي عبارة عن ذلك الوجود الروحي الذي يمارس نشاطه من خلال أجهزة البدن .

    ولقد اهتم العلماء والباحثون في كيفية نشوء المخلوقات الحيّة من النبات والحيوان والإنسان على هذه الأرض فنشأت نظريات عديدة لتفسير النشوء الإنساني، لعلّ من أبرزها نظرية دارون التي ترى انّ النوع الإنساني قد نشأ نتيجة لطفرة نوعية في تكوين الفرد ، وأنّ نوع الفرد قد نشأ بدوره من حيوانات دنيا .

    وهكذا كان التكامل والارتقاء التدريجي في الأنواع ابتداءً من الأحياء المائية البسيطة حتى النوع الإنساني البدائي المنسلّ من فصيلة القرود العليا .

    ويرفض المنطق العلمي رفضاً قاطعاً فرضية الطفرة النوعية، إضافة إلى عجز الدارونية عن تقديم تفسير مقبول لمفهوم هذه الطفرة .

    أمّا التحليل العلمي الذي عرضه القرآن عن نشأة النوع الإنساني فيقوم على أساس أنّ الكرة الأرضية في مبدأ نشأتها خالية من أي لون من ألوان الحياة ـ النباتية والحيوانية ـ غير أن الماء كان مبدأ الحياة وفيه نشأت الخلية الحية الأولى .

    قال تعالى : (وَجَعَلْنا مِنَ الماءِ كلَّ شَيء حيٍّ ). ( الأنبياء / 30 )

    فأوضح بذلك أن الماء هو مبدأ الحياة .

    وواضح أن وجود الماء كان متأخراً عن وجود الكرة الأرضية كما تفيد الأبحاث العلمية التجريبية ذلك .

    وعندما يتحدث القرآن عن أصل النشأة البشرية يوضح أنّها انطلقت من الطين، والطين هو التراب المخلوط بالماء ، وهذا العنصر (التراب) هو المادة الأساسية للأنواع الحية جميعها النباتية والحيوانية.

    وقد أودع الله سبحانه وتعالى في هذا المركب المذهل (التراب) القدرة، بالتفاعل مع الماء وعناصر الطبيعة الاخرى ، على انتاج الحياة من خلال قوانين الحركة . ولو لم يجعل الله هذا الاستعداد في الماء والتراب لما استطاع هذان المركبان الفاقدان للحياة أن ينتجا الحياة، ففاقد الشيء لايعطيه .

    وإنّه لمن بديهيات المعرفة أن الإنسان لم يأت من خارج الكرة الأرضية بل نشأ في أحضانها كما نشأ النبات والحيوان، وكما هو واضح فليس في هذه الأرض غير مكوناتها من العناصر المادية وهذا يعني أن أصل الحياة من مكونات هذه الأرض كما أوضح القرآن ذلك وكما تدلنا الأبحاث العلمية والمشاهدات الحسّية فإن التراب هو المادة القابلة لانتاج الحياة، كما يتضح ذلك من الحياة النباتية المحسوسة لدينا . غير أن المسألة الأساسية التي تتطلّب حلاًّ علمياً ، هي كيفية نشوء الحياة الاُولى على سطح الأرض (حياة النبات والحيوان والإنسان) وكيفية نشوء الأنواع المختلفة .

    وهل مرّت الأنواع عبر سلسلة من التطور حتى اكتملت ؟ أو وجد كل نوع منها وجوداً ابتدائياً كما هو الآن بكامل خصائصه .

    إنّ القرآن يعطي بياناً مجملاً عن نشأة النوع الإنساني، يقول تعالى :

    (الّذي أحْسَنَ كُلَّ شَيء خَلقهُ وبَدأَ خَلْقَ الإنْسانِ مِن طِين * ثُمّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلالة مِن ماء مَهين * ثُمَّ سَوّاهُ ونَفَخَ فِيهِ مِن رُوحهِ وجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ والأبْصَارَ والأفْئِدَةَ قَلِيلاً ما تَشْكُرون ) . ( السجدة / 7 ـ 9 )

    فيوضّح أنّ الله سبحانه بدأ خلق الإنسان من طين بقـوله : (وَبَدأ خَلقَ الإنسانِ مِن طِين ) ونفخ فيه من روحه ـ أي وهبه الروح والحياة ـ كما في قوله تعالى : (فإذا سَوَّيْتُهُ ونَفَخْتُ فِيهِ مِن رُوحي )ووضع قوانين الوراثة الطبيعية لانتقال الخصائص النوعية من جيل إلى جيل فأوضح ذلك بقوله : (ثُمّ جَعلَ نَسْلَهُ مِن سُلالة مِن ماء مَهين ) .

    وهكذا وضع القرآن أمامنا نمطين من النشوء الروحي للإنسان :

    1 ـ النشأة الاُولى الابتدائية للنوع الإنساني وكيفية تكونه على هذه الأرض .

    2 ـ النشوء السلالي (الوراثي) المتعاقب الأجيال .

    وقد بيّن انّ الروح الإنساني وحقيقة الإنسان هما غير حقيقة الحياة الموجودة في خلايا الجسم .

    ذلك لأن الجنين يكون حياً في بداية تكونه وليس فيه روح فهو حي منذ كان بيضة مخصبة .

    ولم يعطنا القرآن أكثر من بيان اجمالي عن النشأة الابتدائية، لذا نجد التفسير الذي صدر عن المفسرين يفيد أنّ الله سبحانه خلق الإنسان كياناً متكاملاً وجعل فيه الروح .

    في حين يذهب بعض الفلاسفة الاسلاميين إلى نظرية النشوء والارتقاء والتطور في الأنواع، من الجماد إلى النبات إلى الحيوان إلى الإنسان، وفق قوانين إلهية مودعة في هذا العالم .

    وتفسير قول الله عزّ وجلّ بخلقه الإنسان الأول لايعني الخلق المباشر، بل الخلق المندرج وفق ما أودع من قوانين النشوء والتطور في هذا العالم، نتيجة للحركة الجوهرية في صميم المادة، وسيرها التكاملي المتصاعد من الجماد إلى الحياة النباتية والحيوانية إلى الروحية الإنسانية، التي هي أرقى ما تستبطن المادة من إمكان يتحقق بالفعل نتيجة للحركة الجوهرية التكاملية التي أودعها الله سبحانه في صميم عناصر الأرض المادية .

    ولننقل رأي الفيلسوف الاسلامي صدر الدّين الشيرازي الذي يمثل نظرية النشوء والارتقاء الإلهية .

    قال : (قاعدة في خلقة النبات والحيوان والإنسان من صفوة العناصر والأركان : إن العناصر إذا امتزجت بإذن الله واستخدامه للقوى العالمية، وطرحت بسبب اعتدال مزاجها عن صداقة تضادها وتعصّبها عن قبول الفيض الرحماني، فتصير قابلة لأثر من الحياة، فأول ما قبلته من إفاضة الله هي الصورة الحافظة لتركيبها ، وهي الصورة المعدنية، ثمّ إذا وقع لها امتزاج أتم وحصل مزاج أعدل أقرب إلى الوحدة والجمعية قبلت أثراً آخر من آثار الحياة أشرق، وهي النفس النباتية، شأنها التغذية والتنمية والتوليد ، فإذا امتزجت امتزاجاً وحصل لها مزاج أتم وأفضل وإلى الوحدة الخالصة أميل، تهيأت لقبول أصل الحياة بعدما استوفت درجات المعادن والنبات بفيضان النفس الحيوانية الشاعرة المحرِّكة بالاختيار، ولها قوّتان : مدركة ومحرِّكة) () .

    ثمّ أوضح بعد ذلك أن القوى المدركة تقسّم إلى قسمين : ظاهرة وباطنة .

    1 ـ الظاهرة : وهي الحواس الخمس ( اللمس والسمع والبصر والذوق والشم ) .

    2 ـ الباطنة : وتختص بالحيوانات الكاملة ، كما عبَّر عنها، وهي : الحس المشترك ، والخيال، والمتصرفة ، والواهمة، والحافظة .

    وأمّا القوى المحركة فهي تقسم إلى قسمين أيضاً وهما :

    1 ـ الباعثة على الفعل ، وتشمل الشهوة والغضب .

    2 ـ القوى التي تقوم بجذب الأوتار الجسدية وإرخائها ، وآلتها التي تقوم بتنفيذ هذا العمل هي الأعصاب .

    ثمّ أوضح أن حامل هذه القوى (المدركة والمحركة) ومركزها هو الروح البخاري الذي يلطف فيصير محلاً للروح النطقي (الروح الإنسانية الناطقة) التي أضافها الله سبحانه في خطابه للملائكة الذي قال فيه : (فإذا سَوَّيتُهُ ونَفختُ فيهِ مِن رُوحي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدين ) .



    ( ص / 72 )

    وهكذا يفسر الفيلسوف الإسلامي صدر المتألهين نشأة النوع الإنساني الابتدائية على الأرض بنظرية التطور، ولكن بمشيئة وتقدير إلهي من الجماد إلى النبات إلى الحيوان إلى الإنسان، الذي يحمل الروح الناطقة التي أوضح الله سبحانه مصدرها بقوله : (فإذا سَوَّيتُهُ ونَفختُ فيهِ مِن رُوحي فَقَعُوا لَهُ ساجِدين ) .

    أمّا نشوء الروح الإنساني في الأجيال المتعاقبة عن طريق الوراثة فقد عرض الشهيد الصدر نظرية هذا الفيلسوف في تكونها في الجنين في بطن أمه كالآتي :

    (ونصل هنا إلى نتيجة خطيرة ، وهي أنّ للإنسان جانبين : أحدهما مادي يتمثل في تركيبه العضوي، والآخر روحي ـ لا مادي ـ وهو مسرح النشاط الفكري والعقلي، فليس الإنسان مجرد مادة معقدة وإنما هو مزدوج الشخصية من عنصر مادي وآخر لا مادي .

    وهذا الازدواج يجعلنا نجابه موقفاً عسيراً في سبيل استكشاف نوعية العلاقة والصلة بين الجانبين المادي والروحي من الإنسان، ونحن نعلم قبل كل شيء أنّ العلاقة بينهما وثيقة حتّى إن أحدهما يؤثر في الآخر باستمرار، فإذا خيّل إلى شخص أنّه يرى شبحاً في الظلام اعترته قشعريرة ، وإذا كتب على شخص أن يخطب في حفل عام أخذ العرق يتصبب منه، وإذا بدأ أحدنا يفكر حدث نشاط خاص في جهازه العصبي، فهذا أثر العقل أو الروح في الجسم، كما أن للجسم أثره في العقل، فإذا دبّت الشيخوخة في الجسد وهن النشاط العقلي، وإذا أفرط شارب الخمر في السكر قد يرى الشيء شيئين ، فكيف يتاح للجسم والعقل أن يؤثر أحدهما في الآخر إذا كانا مختلفين لا يشتركان في صفة من الصفات ، فالجسم قطعة من المادة له خصائصها من ثقل وكتلة وشكل وحجم ، وهو يخضع لقوانين الفيزياء . وأما العقل ـ أو الروح ـ فهو موجود غير مادي ينتسب إلى عالم وراء عالم المادة، ومع هذه الهوّة الفاصلة يصعب تفسير التأثير المتبادل بينهما . فقطعة من الحجارة يمكن أن تسحق نبتة في الأرض لأنهما معاً ماديان، وقطعتان من الحجر يمكن أن تصطكا وتتفاعلا . وأما أن يحدث الاصطكاك والتفاعل بين موجودين من عالمين فهذا ما يحتاج إلى شيء من التفسير، وهو الذي عاق التفكير الأوربي الحديث على الأغلب عن الأخذ بفكرة الازدواج بعد أن رفض التفسير الأفلاطوني القديم للعلاقة بين الروح والجسم بوصفها علاقة بين قائد وعربة يسوقها ، فقد كان أفلاطون يتصوّر أنّ الروح جوهر قديم مجرّد عن المادة، يعيش في عالم وراء دنيا المادة ثمّ يهبط إلى البدن ليدبّره كما يهبط السائق من منزله ويدخل العربة ليسوقها ويدبّر أمرها . وواضح أنّ هذه الثنائية الصريحة والهوّة الفاصلة بين الروح والجسم في تفسير أفلاطون لا تصلح لتفسير العلاقة الوثيقة بينهما التي تجعل كلّ إنسان يشعر بأ نّه كيان موحَّد وليس شيئين من عالمين مستقلين التقيا على ميعاد .

    وقد ظل التفسير الأفلاطوني قاصراً عن حل المشكلة بالرغم من التعديلات التي أجريت على التفسير الأفلاطوني من قبل أرسطو بإدخال فكرة الصورة والمادة، ومن قبل ديكارت الذي جاء بنظرية الموازنة بين العقل والجسم، القائلة بأن العقل والجسم ـ الروح والجسد ـ يسيران على خطّين متوازيين، وكل حادث يقع في أحدهما يصاحبه حادث يقابله يقع في الآخر، وهذا التلازم بين الأحداث العقلية والجسمية لايعني انّ أحدهما سبب للآخر، إذ لا معنى للتأثير المتبادل بين شيء مادي وآخر غير مادي، بل إنّ هذا التلازم بين النوعين من الأحداث مردُّه إلى العناية الإلهيّة، التي شاءت أن يصاحب الاحساس بالجوع دائماً حركة اليد لتناول الطعام، دون أن يكون الاحساس سبباً للحركة ، ومن الواضح أن نظرية الموازنة هذه تعبير جديد عن ثنائية أفلاطون وهوّته الفاصلة بين العقل والجسم .

    وقد أدت المشاكل التي تنجم عن تفسير الإنسان على أساس الروح والجسد معاً، إلى بلورة اتجاه حديث في التفكير الأوربي هو تفسير الإنسان بعنصر واحد، فنشأت المادية في علم النفس الفلسفي القائلة ان الإنسان مجرد مادة وليس غير، كما تولّدت النزعة المثالية التي تجنح إلى تفسير الإنسان كلّه تفسيراً روحياً .

    وأخيراً وجد تفسير الإنسان على أساس العنصرين الروحي والمادي تصميمه الأفضل على يد الفيلسوف الإسلامي صدر المتألهين الشيرازي فقد استكشف هذا الفيلسوف الكبير حركة جوهرية في صميم الطبيعة هي الرصيد الأعمق لكل الحركات الطارئة المحسوسة التي تزخر بها الطبيعة، وهذه الحركة الجوهرية هي الجسر الذي كشفه الشيرازي بين المادة والروح ، فإن المادة في حركتها الجوهرية تتكامل في وجودها وتستمر في تكاملها حتى تتجرد عن ماديتها ضمن شروط معينة وتصبح كائناً غير مادي أي كائناً روحياً فليس بين المادي والروحي حدود فاصلة بل هما درجتان من درجات الوجود . والروح بالرغم من أ نّها ليست مادية ذات نسب مادي لأنها المرحلة العليا لتكامل المادة في حركتها الجوهرية .

    وفي هذا الضوء نستطيع أن نفهم العلاقة بين الروح والجسم، ويبدو من المألوف أن يتبادل العقل والجسم ـ الروح والمادة ـ تأثيراتهما لأن العقل ليس شيئاً مفصولاً عن المادة بهوّة سحيقة كما كان يخيّل لديكارت حين اضطر إلى انكار التأثير المتبادل والقول بمجرد الموازنة، بل إنّ العقل نفسه ليس إلاّ صورة مادية عند تصعيدها إلى أعلى من خلال الحركة الجوهرية ، والفرق بين المادية والروحية فرق درجة فقط ، كالفرق بين الحرارة الشديدة والحرارة الأقل منها درجة .

    ولكن هذا لا يعني أنّ الروح نتاج للمادة وأثر من آثارها ، بل هي نتاج للحركة الجوهرية ، والحركة الجوهرية لا تنبع من نفس المادة، لأن الحركة كلّ حركة ـ خروج للشيء من القوة إلى الفعل تدريجياً ـ كما عرفنا في مناقشتنا للتطور عند الديالكتيك ـ والقوة لاتصنع الفعل ، والإمكان لا يصنع الوجود فللحركة الجوهرية سببها خارج نطاق المادة المتحركة، والروح التي هي الجانب غير المادي من الإنسان ـ نتيجة لهذه الحركة . والحركة نفسها هي الجسر بين المادية والروحية) () .

    وهكذا يقدّم الفكر الإسلامي نظرية لتفسير نشأة الروح وعلاقتها بالبدن
    الشيماء
    الشيماء


    انثى عدد الرسائل : 74
    العمر : 36
    الدولة : مصر
    كيف تعرفت على المنتدى ؟ : الرسم والانترنت
    تاريخ التسجيل : 16/10/2007

    الانسان Empty رد: الانسان

    مُساهمة من طرف الشيماء الإثنين 29 أكتوبر 2007 - 14:46

    جزاك الله خيراً

    فى انتظار جديدكـ
    avatar
    love angel


    ذكر عدد الرسائل : 902
    العمر : 38
    الدولة : الاردن
    كيف تعرفت على المنتدى ؟ : Hacars
    تاريخ التسجيل : 30/10/2007

    الانسان Empty رد: الانسان

    مُساهمة من طرف love angel الثلاثاء 30 أكتوبر 2007 - 3:25

    الله يديم عطرك اخي في المنتدى ولا تحرمنا من جديدك
    anasgun
    anasgun


    ذكر عدد الرسائل : 1511
    العمر : 41
    الدولة : الاردن
    كيف تعرفت على المنتدى ؟ : كرة القدم
    التزامك بقوانين المنتدى : الانسان Uoa_ao10
    تاريخ التسجيل : 28/10/2007

    الانسان Empty رد: الانسان

    مُساهمة من طرف anasgun الأربعاء 28 نوفمبر 2007 - 6:59

    جزاكم الله خيراً
    على مروركما
    BL@CK @NGEL
    BL@CK @NGEL
    المراقب العام


    ذكر عدد الرسائل : 693
    العمر : 37
    الدولة : jordan
    كيف تعرفت على المنتدى ؟ : Computer mintenance
    التزامك بقوانين المنتدى : الانسان 31010
    تاريخ التسجيل : 17/11/2007

    الانسان Empty رد: الانسان

    مُساهمة من طرف BL@CK @NGEL الأربعاء 5 ديسمبر 2007 - 23:23

    الله يجزيك الخير
    KAKA
    KAKA


    ذكر عدد الرسائل : 231
    العمر : 36
    الدولة : الاردن
    تاريخ التسجيل : 28/10/2007

    الانسان Empty رد: الانسان

    مُساهمة من طرف KAKA الخميس 6 ديسمبر 2007 - 7:18

    جزاكم الله خيرا

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل 2024 - 16:17