بعدما تصاعدت حدة الخلافات بين الأمير الوليد بن طلال وملكة جمال الإعلاميات العرب المذيعة الكويتية حليمة بولند، قرر الأمير الوليد بن طلال صاحب شركة ''روتانا'' انهاء تلك الخلافات وشطب الدعوى المرفوعة ضد بولند وقناة الرأي الكويتية. وجاء في بيان من مكتب بولند الإعلامي أنه ، وحسبما جاء من المحكمة ، طالب بن طلال كلا من حليمة وفناة الراي بأداء حقوق تعويضية مادية عن الأضرار التي لحقت به بسبب ظهور حليمة بولند عبر قناة الراي خلال شهر رمضان الماضي من خلال برنامج ''فوازير حليمة''.
وقد جاء شطب وسحب جميع الدعاويبعد تسوية الخلاف وتجديد العقد بينهما، حيث قدم دفاع المذيعة حليمة بولند ودفاع الأمير الوليد بن طلال للمحكمة ما يفيد بأنه قد تم الصلح بين الطرفين لتقوم المحكمة بشطب الدعوى التي أقامها الأمير الوليد ضد حليمة بولند وقناة ''الراي'' ، والتي كان قد رفعها مطالبا بولند بالالتزام بنصوص عقدها مع قناة روتانا الذي ينص على إنتاج جميع أعمالها الفنية وعدم العمل مع أي قناة تليفزيونية أخرى. وكان دفاع الأمير الوليد طالب في دعواه كلا من بولند وقناة الرأي بأن يؤديا له قيمة نصيب حليمة عن حق الأداء العلني في ''فوازير حليمة'' ، والإعلانات المرتبطة بهذا العمل ، وندب خبير حسابي للإطلاع على عائدات التسويق والإيرادات ومقابل الإعلانات التجارية المترتبة على ''فوازير حليمة'' واحتساب قيمة نصيب حليمة والزام قناة الراي بأدائه لمؤسسة روتانا.
وكان قد طالبهما بالمصروفات ومقابل أتعاب المحاماة الفعلية ، وهو الامر الذي انتهى بالصلح بين بولند وقناة روتانا ، ليبدأ الطرفان اجتماعات ستفضي إلى انطلاق مشاريع جديدة في المستقبل القريب.
وقد جاء شطب وسحب جميع الدعاويبعد تسوية الخلاف وتجديد العقد بينهما، حيث قدم دفاع المذيعة حليمة بولند ودفاع الأمير الوليد بن طلال للمحكمة ما يفيد بأنه قد تم الصلح بين الطرفين لتقوم المحكمة بشطب الدعوى التي أقامها الأمير الوليد ضد حليمة بولند وقناة ''الراي'' ، والتي كان قد رفعها مطالبا بولند بالالتزام بنصوص عقدها مع قناة روتانا الذي ينص على إنتاج جميع أعمالها الفنية وعدم العمل مع أي قناة تليفزيونية أخرى. وكان دفاع الأمير الوليد طالب في دعواه كلا من بولند وقناة الرأي بأن يؤديا له قيمة نصيب حليمة عن حق الأداء العلني في ''فوازير حليمة'' ، والإعلانات المرتبطة بهذا العمل ، وندب خبير حسابي للإطلاع على عائدات التسويق والإيرادات ومقابل الإعلانات التجارية المترتبة على ''فوازير حليمة'' واحتساب قيمة نصيب حليمة والزام قناة الراي بأدائه لمؤسسة روتانا.
وكان قد طالبهما بالمصروفات ومقابل أتعاب المحاماة الفعلية ، وهو الامر الذي انتهى بالصلح بين بولند وقناة روتانا ، ليبدأ الطرفان اجتماعات ستفضي إلى انطلاق مشاريع جديدة في المستقبل القريب.