يقولون المصريّون : - (الواد الجن)..أمّا نحنُ أهل الخرابيط فإننا نخرج الجن من الأرض: وهذا شائع لدينا فنقول: - جن الأرض أو طلع من تحت الأرض مثل الجن..،، ولا أعرف كلّما تأمّلتُ (وليد جن ..بلاط) تذكرتُ الجن الخارج توّاً من سراديب الأرض التحتانيّة..،، وأكثر ما يلتصق بذهني كصورة مشابهة تماماً له: هو (جوكر الفنان محمد صبحي) في مسرحية الجوكر الشهيرة..،،
ولا فرق هنا بين الجن والجوكر ..ففي ذاكرتنا الشعبيّة: الاثنان بنفس الرسم التقريبي.. والاثنان يحظيان بسطوة وقوّة خارقة .. فالجوكر في (ورق اللعب) هو سيّد الورق رغم منظره المُقرف ..والجن هو إللي عامل فينا العمايل .. وهو الذي يتحكّم بنسائنا بالحَبَل واللبس والأكل..وأشياء أَخرى.. ،،
نرجع لـً (جًنْ بلاطنا) وإللي كل شوية طالعلنا من تحت البلاط وفاقعنا تصريح أحمى من إللي سبقه ..،، وأتساءل ..يا تُرى : ما العمل الذي يجهًّزه هذا الجن لنا ..؟؟ طلّع بناتنا في لبنان (زُلْط مُلْط) بعزّ البرد :ليسقط الحكومة وأسقطها ..ويا عيني عَ البنات : جلدهن صار أزرق أزرق من الزمهرير ..وقلنا خايف على حاله..،،
سرق أوراق (الشدّة كلها) ..وقلنا: الزلمة جوكر ويطلعلو لأنه خايف على حاله ..،، قلب الطاولة على كل اللّعيبة ..ويريد أن يستبدلهم بًلعّيبة آخرين ..قلنا الطاولة كانت تحت البلاطة إللي ساكن تحتها وخايف على حاله ..،، أمّا .. تصل بالجن العربي أن يستعين بالشياطين إللي برّة ..وإللي ما فيه إي بلاطة تلمهم ..لهون ويسمحلي ..إحنا إللي خايفين على حالنا ..،،
وإذا أراد الجن البلاطي الإسقاط للإسقاط فقط.. فنحن أولى من سوانا بالإسقاط ..لأن الحَمْل حَمْلنا ونحن أهل الولد ..فليتذكّر (جن البلاط) أن قراءة آية واحدة فقط تطرده من حياتنا ..وليتذكّر أيضاً (الجوكر) أن اللعبة بعد أن تنتهي نترك الورق كلّه جانباً بما فيه ورقة (الجوكر) ونمضي لحياتنا العمليّة دونه ..،،
ولا فرق هنا بين الجن والجوكر ..ففي ذاكرتنا الشعبيّة: الاثنان بنفس الرسم التقريبي.. والاثنان يحظيان بسطوة وقوّة خارقة .. فالجوكر في (ورق اللعب) هو سيّد الورق رغم منظره المُقرف ..والجن هو إللي عامل فينا العمايل .. وهو الذي يتحكّم بنسائنا بالحَبَل واللبس والأكل..وأشياء أَخرى.. ،،
نرجع لـً (جًنْ بلاطنا) وإللي كل شوية طالعلنا من تحت البلاط وفاقعنا تصريح أحمى من إللي سبقه ..،، وأتساءل ..يا تُرى : ما العمل الذي يجهًّزه هذا الجن لنا ..؟؟ طلّع بناتنا في لبنان (زُلْط مُلْط) بعزّ البرد :ليسقط الحكومة وأسقطها ..ويا عيني عَ البنات : جلدهن صار أزرق أزرق من الزمهرير ..وقلنا خايف على حاله..،،
سرق أوراق (الشدّة كلها) ..وقلنا: الزلمة جوكر ويطلعلو لأنه خايف على حاله ..،، قلب الطاولة على كل اللّعيبة ..ويريد أن يستبدلهم بًلعّيبة آخرين ..قلنا الطاولة كانت تحت البلاطة إللي ساكن تحتها وخايف على حاله ..،، أمّا .. تصل بالجن العربي أن يستعين بالشياطين إللي برّة ..وإللي ما فيه إي بلاطة تلمهم ..لهون ويسمحلي ..إحنا إللي خايفين على حالنا ..،،
وإذا أراد الجن البلاطي الإسقاط للإسقاط فقط.. فنحن أولى من سوانا بالإسقاط ..لأن الحَمْل حَمْلنا ونحن أهل الولد ..فليتذكّر (جن البلاط) أن قراءة آية واحدة فقط تطرده من حياتنا ..وليتذكّر أيضاً (الجوكر) أن اللعبة بعد أن تنتهي نترك الورق كلّه جانباً بما فيه ورقة (الجوكر) ونمضي لحياتنا العمليّة دونه ..،،