كالطفل بحلة العيد ينتظر ..
وكالأم بعاطفة الأمومة ترتجي ..
وكالأسير لموعد الحرية ينتظر ...
وكحالي حين ألقاك وأكتفي..
فأي حب هذا الذي يعصف حالي ؟؟
وأي شوق ذاك الذي يلقاني ؟؟
وأي خجل بات طبعي وكساني ؟؟
بالأمس كنا أخوة وأقراني ... واليوم جعل الحب منا عاشقاني
وغدا سنكون كما يكون الولهاني
أحبــــــــــــــــــك ... وليتني أهتف بها بكل زماني
فهي باتت بركان منتشر بكل مكاني
ويحرق كل عاذل لهذان الخلاني
أتذكر حين كنا نتسامر ... وبحمل همومنا نتقاتل
ام تذكر قسوتك حين أردت ... أن تستخرج الحب فأبيت
قلت أحبكي فابتليت
فكان ردي بالصمت ... فبه اكتفيت
لكن جنون مشاعري ناداني ... ووبخني وألقاني
وقال لي كلمة ... أصحت مشاعر أبت أن تصاني
" لن تجدي مثله بين الرجالي ... ولا بقلبه ... فهو عاشق ولهاني
ومعه ستشعرين بالأمان ... فبوجوده ننادي "
نظرت الى قلبي واكتفيت .. فلا يعلم أنني بحبه ارتويت
وكنت أحبه ... ولكنني أبيت !!!!
فخجلي ... كان نارا تلقاني
وأسوارا .. كانت تحيط بي من كل مكاني
لكن ذلك أصبح عهدا من الزماني
وقصة .. من قصص ( كــــــــان يا مكـــــاني )
وبيتنا أحبة وأقراني ... بداخلنا شوق وأشجاني
ومشاعر تأبى أن تصاني
وقلبا له دقات ... لكل منها كياني
أولهـــــــا ... ( أحبــــــــك ) .. أيها الجاني
وثانيــها .. ( بك بدأت زماني )
الا أن أصل الى آخرها .. فأقول .. ( بعدي عنك محالي )
والحياة من غيرك .. ( ليس بها ألواني )
فأراها سوادا .. بسوادي
وأرضا قاحلة ... وبحرا لايروي ظمآني
فاقترب من حياتي ... فبها سنبدأ حكاية ( العاشقاني )
وأكون بطلتها ... وانــــــــــت العاشق الولهاني
أحبـــــــــــــــك
وكالأم بعاطفة الأمومة ترتجي ..
وكالأسير لموعد الحرية ينتظر ...
وكحالي حين ألقاك وأكتفي..
فأي حب هذا الذي يعصف حالي ؟؟
وأي شوق ذاك الذي يلقاني ؟؟
وأي خجل بات طبعي وكساني ؟؟
بالأمس كنا أخوة وأقراني ... واليوم جعل الحب منا عاشقاني
وغدا سنكون كما يكون الولهاني
أحبــــــــــــــــــك ... وليتني أهتف بها بكل زماني
فهي باتت بركان منتشر بكل مكاني
ويحرق كل عاذل لهذان الخلاني
أتذكر حين كنا نتسامر ... وبحمل همومنا نتقاتل
ام تذكر قسوتك حين أردت ... أن تستخرج الحب فأبيت
قلت أحبكي فابتليت
فكان ردي بالصمت ... فبه اكتفيت
لكن جنون مشاعري ناداني ... ووبخني وألقاني
وقال لي كلمة ... أصحت مشاعر أبت أن تصاني
" لن تجدي مثله بين الرجالي ... ولا بقلبه ... فهو عاشق ولهاني
ومعه ستشعرين بالأمان ... فبوجوده ننادي "
نظرت الى قلبي واكتفيت .. فلا يعلم أنني بحبه ارتويت
وكنت أحبه ... ولكنني أبيت !!!!
فخجلي ... كان نارا تلقاني
وأسوارا .. كانت تحيط بي من كل مكاني
لكن ذلك أصبح عهدا من الزماني
وقصة .. من قصص ( كــــــــان يا مكـــــاني )
وبيتنا أحبة وأقراني ... بداخلنا شوق وأشجاني
ومشاعر تأبى أن تصاني
وقلبا له دقات ... لكل منها كياني
أولهـــــــا ... ( أحبــــــــك ) .. أيها الجاني
وثانيــها .. ( بك بدأت زماني )
الا أن أصل الى آخرها .. فأقول .. ( بعدي عنك محالي )
والحياة من غيرك .. ( ليس بها ألواني )
فأراها سوادا .. بسوادي
وأرضا قاحلة ... وبحرا لايروي ظمآني
فاقترب من حياتي ... فبها سنبدأ حكاية ( العاشقاني )
وأكون بطلتها ... وانــــــــــت العاشق الولهاني
أحبـــــــــــــــك