و أهداني ورده حمراء و مضى..
لم ينطق بشيء و مضى
و كأن النبض عاد و اختفى،
مضى و لا يعلم كم من المشاعر مرت علي للحظه،
و دامت ألف لحظه..
انتظر لا تذهب أود أن اعبر لك عن سعادتي
و لكن اضطرابي يمنعني..
هل تحبني؟ هل اشتقت إلي؟
أم إنها لحظه مرت عليك و مضت كوجودك و رحيلك،
تشتت الظن و اختلط الواقع بالوهم و بت لا اعرف
سوى أني تبعثرت و من ثم تلملمت عندما حضنني صوتك..
الذي لا يحمل سوى الحب اليوم؟
لماذا أهديتني وردة حمراء اليوم؟؟
وردتك راقتني رغم أني لا استهوي الزهور،
وردتك راقتني رغم إني مللت من استقبال الورود
دون أن تؤثر فيني و قد تضحك إن قلت لك إني ارميها
باقات الورد دون أدنى اكتراث
و اليوم ورده واحده أجدها
زلزلت شيء دفين من إحساسي
و كأني رجعت لأتذوق عبق الحب من جديد،
ذلك الإحساس الذي نسيته و لم اعد اشعر به،
و كأن وردتك صفاره إنذار لمشاعر تبلدت من عوامل الزمن
و كأن الزمن أنت و كأني أنا صدى الحب..
حبيبي..
أيقظت وردتك كل المشاعر اليوم
رغم أني اشعر بها كل يوم
احبك بشكل مختلف اليوم..
يشبه ورده حمراء
وجدت مسكنها بين
حنايا قلبي
قبل
أي
مكان..
لم ينطق بشيء و مضى
و كأن النبض عاد و اختفى،
مضى و لا يعلم كم من المشاعر مرت علي للحظه،
و دامت ألف لحظه..
انتظر لا تذهب أود أن اعبر لك عن سعادتي
و لكن اضطرابي يمنعني..
هل تحبني؟ هل اشتقت إلي؟
أم إنها لحظه مرت عليك و مضت كوجودك و رحيلك،
تشتت الظن و اختلط الواقع بالوهم و بت لا اعرف
سوى أني تبعثرت و من ثم تلملمت عندما حضنني صوتك..
الذي لا يحمل سوى الحب اليوم؟
لماذا أهديتني وردة حمراء اليوم؟؟
وردتك راقتني رغم أني لا استهوي الزهور،
وردتك راقتني رغم إني مللت من استقبال الورود
دون أن تؤثر فيني و قد تضحك إن قلت لك إني ارميها
باقات الورد دون أدنى اكتراث
و اليوم ورده واحده أجدها
زلزلت شيء دفين من إحساسي
و كأني رجعت لأتذوق عبق الحب من جديد،
ذلك الإحساس الذي نسيته و لم اعد اشعر به،
و كأن وردتك صفاره إنذار لمشاعر تبلدت من عوامل الزمن
و كأن الزمن أنت و كأني أنا صدى الحب..
حبيبي..
أيقظت وردتك كل المشاعر اليوم
رغم أني اشعر بها كل يوم
احبك بشكل مختلف اليوم..
يشبه ورده حمراء
وجدت مسكنها بين
حنايا قلبي
قبل
أي
مكان..