اختفت آثارها تماما في فيينا في الرابعة من عمرها
"غوغل" يعيد بنتاً بالإسكندرية لأمها في النمسا بعد 22 عاما
ناديا تعود الى امها بعد 22 عامآ
دبي - فراج اسماعيل
لم تتخيل النمساوية "[color=blue]انجا بورج" أن أحدا سيطرق بابها في مدينة "جراتس"، ليزف إليها بشرى العثور على ابنتها "نادية" في مدينة الاسكندرية المصرية بواسطة محرك البحث "[color:cdde=purple:cdde]غوغل" على الانترنت بعد أن اختفت أثارها تماما من العاصمة "فيينا" في الرابعة من عمرها عندما كانت تقيم معها قبل 22 عاما.
في عام 2005، أوقفت "انجا" البحث تماما، وغادرت "فيينا" إلى مدينتها ومسقط رأسها "جراتس" لتقضي بقية عمرها على المهدئات والحبوب المنومة بعد اصابتها بصدمة عصبية. فقدت الأمل تماما في أنها ستقابل يوما ما "نادية"، وستتلقى منها اتصالا هاتفيا تعلنها فيه أنها ما زالت على قيد الحياة.
نادية محمد السيد الحسيني (26 عاما ومتزوجة) لم تتوقع هي الأخرى العثور على أمها بعد أن أخبرتها السفارة النمساوية باستحالة مساعدتها بأوراق قديمة أعطاها لها أبوها قبل سنتين عقب زواجها من شاب انتقلت من القاهرة لتعيش معه في الاسكندرية.
العربية نت الأثنين 5 نوفمبر 2007
لمزيد من التفاصيل اتبع الرابط التالي
http://www.alarabiya.net/articles/2007/11/05/41280.html
"غوغل" يعيد بنتاً بالإسكندرية لأمها في النمسا بعد 22 عاما
ناديا تعود الى امها بعد 22 عامآ
دبي - فراج اسماعيل
لم تتخيل النمساوية "[color=blue]انجا بورج" أن أحدا سيطرق بابها في مدينة "جراتس"، ليزف إليها بشرى العثور على ابنتها "نادية" في مدينة الاسكندرية المصرية بواسطة محرك البحث "[color:cdde=purple:cdde]غوغل" على الانترنت بعد أن اختفت أثارها تماما من العاصمة "فيينا" في الرابعة من عمرها عندما كانت تقيم معها قبل 22 عاما.
في عام 2005، أوقفت "انجا" البحث تماما، وغادرت "فيينا" إلى مدينتها ومسقط رأسها "جراتس" لتقضي بقية عمرها على المهدئات والحبوب المنومة بعد اصابتها بصدمة عصبية. فقدت الأمل تماما في أنها ستقابل يوما ما "نادية"، وستتلقى منها اتصالا هاتفيا تعلنها فيه أنها ما زالت على قيد الحياة.
نادية محمد السيد الحسيني (26 عاما ومتزوجة) لم تتوقع هي الأخرى العثور على أمها بعد أن أخبرتها السفارة النمساوية باستحالة مساعدتها بأوراق قديمة أعطاها لها أبوها قبل سنتين عقب زواجها من شاب انتقلت من القاهرة لتعيش معه في الاسكندرية.
العربية نت الأثنين 5 نوفمبر 2007
لمزيد من التفاصيل اتبع الرابط التالي
http://www.alarabiya.net/articles/2007/11/05/41280.html