من الملاحظ إنّهعنّا بالمجتمعات العربية، الطفل بس ينولد بيكون إله طنّة ورنّة، كل العيلة بتفرحعلى جيتوا، ومن أوّل يوم الله وكيلكوا، بتبلّش المناوشات والخلافات على إنه الولد لمين طالع:
-والله يا عمّي سحبة عيونه زي إمّه!
-بس شو بدنا بالحكي! خشومه الخالق الناطق ابوه!
-يييييييي ريته يقبرني! تسبيله عيونه ماخدها من ستّوا حبيب ألبي!
-بس والله يا حماتي لو ركزّتي بسحبة دقنه؟خالو لا راح ولا إجا!
-بس يا حبيبتي اتفرجي منيح على ذينيه! مسمسمين زي ذينين ابوه!
عاد بيكون الولدكله على بعضه قد حبة القرنبيط يا دوب 3 كيلو، ومش مبيّن وجهه من قفاه ..
وبيكبر الولد،والمناوشات ما زالت مستمرّة على إنه الولد طالع لمين، بس بتاخد سياق مختلف:
-روح ريتني اعدمك يا بعيد! طالع قرد ومشكلجي لأبوك!
-طالع لأبوه؟ خليني ساكت بالله .. بلاش افتح الطابق تبع اخوكي ورميته بالحبوس والشيكات المجيّرة!
-بس بلاااااااش!! انا من يوم ما جابولي هالولد وانا بالمستشفى عشان اشوفه، وانا بقول انه راح يطلع لعماموا، اي قلعاط يقلعط هيك خلفة!
وتستمر الحياة،والولد بيكبر وبيفوت مدارس، وبتبلّش الشكاوي ترفّ على الاهل من كلّ صوب وطرف:
-يا عمي شو هال ولد! شو هالتربية! مبارح زاقطينوا بيدخّن على السطح! لأ ويا ريت كان يدخّن بس، باقي يطقّس على بنات الجيران! دخلكوا لمين طالع؟
-هادول ولاد الحرام ورفاق السوء الله لايكسبهم!
عاد الولد بيكون اهمل من الهمالة نفسها وبيهمّل عشيرة كاملة ومعه بي اتش دي بالحرمنة، وبيوصل 18 سنةوهو مش مخلّي دف إلا وراقص عليه ..
-والله يا عمّي سحبة عيونه زي إمّه!
-بس شو بدنا بالحكي! خشومه الخالق الناطق ابوه!
-يييييييي ريته يقبرني! تسبيله عيونه ماخدها من ستّوا حبيب ألبي!
-بس والله يا حماتي لو ركزّتي بسحبة دقنه؟خالو لا راح ولا إجا!
-بس يا حبيبتي اتفرجي منيح على ذينيه! مسمسمين زي ذينين ابوه!
عاد بيكون الولدكله على بعضه قد حبة القرنبيط يا دوب 3 كيلو، ومش مبيّن وجهه من قفاه ..
وبيكبر الولد،والمناوشات ما زالت مستمرّة على إنه الولد طالع لمين، بس بتاخد سياق مختلف:
-روح ريتني اعدمك يا بعيد! طالع قرد ومشكلجي لأبوك!
-طالع لأبوه؟ خليني ساكت بالله .. بلاش افتح الطابق تبع اخوكي ورميته بالحبوس والشيكات المجيّرة!
-بس بلاااااااش!! انا من يوم ما جابولي هالولد وانا بالمستشفى عشان اشوفه، وانا بقول انه راح يطلع لعماموا، اي قلعاط يقلعط هيك خلفة!
وتستمر الحياة،والولد بيكبر وبيفوت مدارس، وبتبلّش الشكاوي ترفّ على الاهل من كلّ صوب وطرف:
-يا عمي شو هال ولد! شو هالتربية! مبارح زاقطينوا بيدخّن على السطح! لأ ويا ريت كان يدخّن بس، باقي يطقّس على بنات الجيران! دخلكوا لمين طالع؟
-هادول ولاد الحرام ورفاق السوء الله لايكسبهم!
عاد الولد بيكون اهمل من الهمالة نفسها وبيهمّل عشيرة كاملة ومعه بي اتش دي بالحرمنة، وبيوصل 18 سنةوهو مش مخلّي دف إلا وراقص عليه ..
