عندما يصاب الناس بالكآبة فهم في أغلب الأحيان يفقدون الطاقة أو الحافز. ونتيجة لذلك، يصبحون أقل نشيطا. ويمكن أن يعاني الأشخاص المصابون بالكآبة الحادّة من صعوبات في عمل الأشياء البسيطة مثل النهوض من السرير، وارتداء الملابس.
عموما، كلما عملت أقل كلما شعرت بالسوء. لذا، من المهم زيادة مستوى نشاطك بالتخطيط للنشاطات اليومية البسيطة (مثل: التسوّق، قيادة السيارة، البستنة، كتابة الرسائل، والمهام المنزلية البسيطة). احتفظي بمفكرة نشيطة! كما أن الانخراط في عمل نشاطات مع أناس آخرين، يمكن أن يساعدك على التحفيز وعمل الكثير.
يساعدك التخطيط للنشاطات اليومية على عمل أشياء تمنحك شعورا بإنجاز شيء ما، وتساعدك على البقاء نشيطا. بينما تحديد النشاط البدني والاجتماعي يمكن أن يساعدا على منع تطور الكآبة. غالبا ما ينسحب الأشخاص الذين يعانون من الكآبة من عائلتهم وأصدقائهم المقرّبين. ونتيجة لذلك، يصبح لديهم فرص أقل للشعور بالأهمية والاهتمام. تتبعها دورة من العزلة الاجتماعية المتزايدة. لذا من المهم جدا مواصلة الارتباط مع العائلة والأصدقاء المقرّبين، وقبول الدعوات من الآخرين، بالرغم من أنّك قد لا ترغب بالذهاب. فالناس المعزولون اجتماعيا يزيد لديهم خطر تطوير الكآبة ويأخذون وقتا أطول للتعافي.
ولا يعني النشاط البدني الركض لمسافة عشرة أميال أو التدريب بشكل مستمر – يمكنك الذهاب للتمشي أو شراء الحاجيات من المتجر القريب كنوع من التمرين.
كيف تصبح أكثر نشاطا؟
إنّ الخطوة الأولى لعمل خطة للنشاطات هي كتابة النشاطات التي تقوم بها كلّ يوم.
• اكتب نشاطاتك المنتظمة مثل (الاغتسال، تناول الفطور، الغداء الخ). ثمّ حاول ملئ الفجوات.
• ضم على الأقل نشاطا خفيفا واحد كلّ يوم ونشاط متميزا واحد كل يومين .
• اكتب بعض النشاط الطبيعي لكلّ صباح و/ أو عصر .
• حاول التمسّك بخطتك مباشرة بقدر الإمكان، لكن لا تنزعج إذا لم تستطع عمل ذلك. إذا قمت بإنهاء النشاط وتبقى لك وقت إضافي انتقل إلى النشاط التالي.
أفكار للنشاطات اللطيفة:
1. المشي السريع.
2. ركوب الأمواج.
3. ممارسة الغولف.
4. قراءة الكتاب.
5. تصفح الإنترنت.
6. كتابة الرسائل.
7. لعب الورق.
8. الاتصال بالجيران.
9. أخذ الأطفال إلى المتنزه أو العب معهم.
قدم لنفسك أشياء صغيرة:
• ثياب جديدة
• باقة زهور
• أخذ حمّام مهدئ للأعصاب
• الذهاب إلى الشاطئ
• قرأت كتاب لفترة من الوقت.
• الاستماع إلى الأغاني.
• طبخ شيء جديد.
• الذهاب إلى السينما أو إلى المتحف.
• التجوّل في الأسواق المحليّة.
عموما، كلما عملت أقل كلما شعرت بالسوء. لذا، من المهم زيادة مستوى نشاطك بالتخطيط للنشاطات اليومية البسيطة (مثل: التسوّق، قيادة السيارة، البستنة، كتابة الرسائل، والمهام المنزلية البسيطة). احتفظي بمفكرة نشيطة! كما أن الانخراط في عمل نشاطات مع أناس آخرين، يمكن أن يساعدك على التحفيز وعمل الكثير.
يساعدك التخطيط للنشاطات اليومية على عمل أشياء تمنحك شعورا بإنجاز شيء ما، وتساعدك على البقاء نشيطا. بينما تحديد النشاط البدني والاجتماعي يمكن أن يساعدا على منع تطور الكآبة. غالبا ما ينسحب الأشخاص الذين يعانون من الكآبة من عائلتهم وأصدقائهم المقرّبين. ونتيجة لذلك، يصبح لديهم فرص أقل للشعور بالأهمية والاهتمام. تتبعها دورة من العزلة الاجتماعية المتزايدة. لذا من المهم جدا مواصلة الارتباط مع العائلة والأصدقاء المقرّبين، وقبول الدعوات من الآخرين، بالرغم من أنّك قد لا ترغب بالذهاب. فالناس المعزولون اجتماعيا يزيد لديهم خطر تطوير الكآبة ويأخذون وقتا أطول للتعافي.
ولا يعني النشاط البدني الركض لمسافة عشرة أميال أو التدريب بشكل مستمر – يمكنك الذهاب للتمشي أو شراء الحاجيات من المتجر القريب كنوع من التمرين.
كيف تصبح أكثر نشاطا؟
إنّ الخطوة الأولى لعمل خطة للنشاطات هي كتابة النشاطات التي تقوم بها كلّ يوم.
• اكتب نشاطاتك المنتظمة مثل (الاغتسال، تناول الفطور، الغداء الخ). ثمّ حاول ملئ الفجوات.
• ضم على الأقل نشاطا خفيفا واحد كلّ يوم ونشاط متميزا واحد كل يومين .
• اكتب بعض النشاط الطبيعي لكلّ صباح و/ أو عصر .
• حاول التمسّك بخطتك مباشرة بقدر الإمكان، لكن لا تنزعج إذا لم تستطع عمل ذلك. إذا قمت بإنهاء النشاط وتبقى لك وقت إضافي انتقل إلى النشاط التالي.
أفكار للنشاطات اللطيفة:
1. المشي السريع.
2. ركوب الأمواج.
3. ممارسة الغولف.
4. قراءة الكتاب.
5. تصفح الإنترنت.
6. كتابة الرسائل.
7. لعب الورق.
8. الاتصال بالجيران.
9. أخذ الأطفال إلى المتنزه أو العب معهم.
قدم لنفسك أشياء صغيرة:
• ثياب جديدة
• باقة زهور
• أخذ حمّام مهدئ للأعصاب
• الذهاب إلى الشاطئ
• قرأت كتاب لفترة من الوقت.
• الاستماع إلى الأغاني.
• طبخ شيء جديد.
• الذهاب إلى السينما أو إلى المتحف.
• التجوّل في الأسواق المحليّة.